يعدّ إشراك المجتمع في إحداث تغيير في السياق المحلي أمراً لا غنى عنه. وبالتالي، يحرص البرنامج على عقد لقاءات مستمرّة مع الأسر، والمراكز المجتمعيّة، ومؤسسات المجتمع المدني، والقطاع الخاص، والمنظّمات الحكوميّة ذات الصلة لنشر الوعي حول القضايا المتعلّقة بحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والناجين من العنف السياسي.